Skip links

نصائح تهمك

أهم الفيديوهات الطبية

مراحل وخطوات زراعة الاسنان

الأنواع المختلفة لتقويم الاسنان

معلومات هامة لتركيبات الاسنان المثالية

ازاي تتاكد من نظافة وتعقيم عيادة الاسنان

علاج كل مشاكل الاسنان بدون الم نهائيا

كيف تتم زراعة الاسنان بدون جراحة وبسرعة؟

أسئلة شائعة

زيارة طبيب الأسنان بانتظام مهمة للحفاظ على صحة الفم والأسنان. تساعد هذه الزيارات في الكشف المبكر عن المشاكل مثل التسوس أو أمراض اللثة وعلاجها قبل تفاقمها

:يمكن الوقاية من تسوس الأسنان باتباع نظافة فموية جيدة، مثل تنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين يوميًا، استخدام الخيط الطبي، وتجنب الأطعمة والمشروبات السكرية. كما ينصح بزيارات منتظمة لطبيب الأسنان

علامات وأعراض أمراض اللثة تشمل احمرار وتورم اللثة، نزيف أثناء تنظيف الأسنان، رائحة فم كريهة، وتراجع اللثة. في حال ملاحظة أي من هذه الأعراض، يجب زيارة طبيب الأسنان

نعم، زراعة الأسنان لها عمر افتراضي يعتمد على العناية والصيانة المناسبة. يمكن أن تدوم زراعة الأسنان إلى 25 عامًا أو أكثر، بشرط الحفاظ على نظافة الفم الجيدة وزيارات دورية للطبيب. 

 

لا تصلح زراعة الأسنان في الحالات التالية:

  • نقص في كثافة أو حجم العظم في الفك.
  • وجود أمراض مزمنة غير مسيطر عليها مثل السكري غير المنضبط.
  • التدخين المفرط.
  • ضعف عام في الصحة يمنع إجراء العمليات الجراحية.

زراعة الأسنان مصممة لتكون دائمة، لكن يمكن أن تفشل أو تسقط إذا لم يتم الاعتناء بها بشكل صحيح أو إذا كانت هناك مشاكل صحية تؤثر على اللثة والعظم المحيط.

تحتاج اللثة عادة إلى حوالي 1-2 أسبوع للالتئام الأولي بعد الزرع.

تستغرق عملية زراعة الأسنان عادة من 5 إلى 10 دقائق لكل زرعة.

توجد أنواع مختلفة من الحشوات، منها:

  • حشو العصب: يتم القيام به كنوع من العلاج من أجل تخفيف آلام الأسنان المصابة بالتسوس والحفاظ على صحتها
  • حشوات كومبوزيت: هي تقنية ترميم طبيّة تجميلية توفر مظهرًا طبيعيًا يشبه لون الأسنان
  • حشوات مركبة: مصنوعة من مواد تشبه لون الأسنان، وهي أكثر جمالية من الحشوات الأملغم.

تقويم الأسنان له العديد من الفوائد، منها:

  • تحسين المظهر: الحصول على ابتسامة جذابة وأسنان مستقيمة.
  • تحسين وظيفة المضغ: من خلال تصحيح مشاكل العض.
  • الحفاظ على صحة الفم والأسنان: من خلال تسهيل تنظيف الأسنان والوقاية من تسوس الأسنان وأمراض اللثة.

الخيط الدنتال يساعد في إزالة البلاك والجير من الأماكن التي لا تصل إليها فرشاة الأسنان، مما يساعد على منع التسوس وأمراض اللثة.

تتعدد أسباب رائحة الفم الكريهة، منها:

  • سوء الهضم .
  • التهاب اللثة.
  • تسوس الأسنان.
  • بعض الأدوية.
  • جفاف الفم.

تتعدد أسباب رائحة الفم الكريهة، منها:

  • سوء الهضم .
  • التهاب اللثة.
  • تسوس الأسنان.
  • بعض الأدوية.
  • جفاف الفم.
  • تنظيف الأسنان بالفرشاة: مرتين يوميًا باستخدام فرشاة ناعمة ومعجون يحتوي على الفلورايد.
  • استخدام الخيط الطبي: يوميًا لإزالة البلاك والبقايا بين الأسنان.
  • غسول الفم: يحتوي على الفلورايد أو مضاد للبكتيريا.
  • تنظيف اللسان: لإزالة البكتيريا المسببة لرائحة الفم.

من الموصى به زيارة طبيب الأسنان للفحص الدوري مرة كل 6 أشهر. ومع ذلك، قد يوصي الطبيب بزيارات أكثر تكرارًا بناءً على حالة الأسنان واللثة الفردية للمريض.

الأعراض:

  • احمرار وتورم اللثة
  • نزيف عند التنظيف
  • رائحة فم كريهة
  • ألم أو حساسية

الوقاية:

  • تنظيف الأسنان مرتين يوميًا
  • استخدام الخيط يوميًا
  • غسول الفم
  • تجنب التدخين
  • غذاء صحي
  • زيارات دورية للطبيب

الأسباب:

  • البكتيريا والسكريات
  • عدم التنظيف الجيد
  • جفاف الفم

الوقاية:

  • تنظيف الأسنان مرتين يوميًا بالفلورايد
  • استخدام الخيط
  • تقليل السكريات
  • شرب الماء 
  • زيارات دورية للطبيب

التقويم الشفاف:

  • الشكل: غير مرئي تقريبًا لأنه مصنوع من مواد شفافة
  • الراحة: أكثر راحة ويمكن إزالته لتناول الطعام والتنظيف
  • النظافة: يسهل تنظيف الأسنان لأنه يمكن إزالة التقويم
  • مدة العلاج: قد تكون أطول في بعض الحالات مقارنة بالتقويم التقليدي
  • التكلفة: غالبًا ما يكون أكثر تكلفة

التقويم التقليدي:

  • الشكل: مرئي لأنه مصنوع من أسلاك وأقواس معدنية
  • الراحة: قد يكون أقل راحة ويسبب تهيجًا للفم واللثة في البداية
  • النظافة: يحتاج إلى عناية خاصة للتنظيف حول الأسلاك والأقواس
  • مدة العلاج: غالبًا ما تكون أسرع في معالجة الحالات الشديدة
  • التكلفة: عادة ما يكون أقل تكلفة

تاج الأسنان:

  • عندما يكون السن مكسورًا أو متضررًا بشكل كبير ولا يمكن إصلاحه بحشوة
  • لحماية سن بعد علاج قناة الجذر
  • لتعزيز قوة الأسنان الضعيفة
  • لتحسين مظهر الأسنان الملتوية أو الملطخة

الجسور:

  • عندما يكون هناك فقدان سن واحد أو أكثر
  • للحفاظ على مظهر الابتسامة ووظيفة المضغ
  • لمنع الأسنان المجاورة من التحرك خارج مكانها

تركيب تاج الأسنان أو الجسور يساعد في استعادة وظيفة الأسنان المفقودة أو المتضررة ويمنع المشاكل المستقبلية.

طبيب الأسنان هو المختص الذي يقوم بعلاج الأمراض الشائعة للأسنان واللثة مثل التسوس، تنظيف الأسنان، ووضع الحشوات. أما جراح الأسنان فهو طبيب أسنان متخصص في إجراء العمليات الجراحية المعقدة في الفم والفكين، مثل خلع الأسنان المتضررة، جراحة اللثة، وزراعة الأسنان.

لإزالة السوس من الأسنان، يجب زيارة طبيب الأسنان. الطبيب سيشخص الحالة و سيزيل الجزء المتسوس ويعالج السن بحشوة أو تاج (كراون) إذا لزم الأمر. مع الاهتمام بالتظيف المستمر للاسنان واتباع نصائح الطبيب.

هناك العديد من الاعراض التي من خلالها تستطيع معرفة انك تعاني من خراج الاسنان وهي: 

  1. ألم شديد: ألم نابض ومستمر في السن أو اللثة.
  2. تورم: تورم في اللثة أو الوجه حول المنطقة المصابة.
  3. حساسية: حساسية شديدة للحرارة أو البرودة.
  4. طعم سيء في الفم: نتيجة لتسرب القيح من الخراج.
  5. صعوبة في البلع أو فتح الفم: قد يكون علامة على انتشار العدوى.
  6. تورم الغدد الليمفاوية: في الرقبة أو تحت الفك.

إذا كنت تعاني من هذه الأعراض، يجب زيارة طبيب الأسنان فوراً للعلاج.

  1. تجنب الأكل والشرب حتى يزول التخدير.
  2. ابتعد عن الأطعمة الصلبة أو اللزجة لمدة 24 ساعة.
  3. حافظ على نظافة الفم بلطف حول الحشوة.
  4. تجنب المضغ على الجانب المحشو إذا كان ممكنًا.
  5. راقب الألم أو الحساسية وتواصل مع الطبيب إذا استمرت.
  6. تجنب الأطعمة والمشروبات الساخنة أو الباردة إذا شعرت بحساسي

بعد تنظيف الأسنان، يُفضل تجنب الأكل أو الشرب لمدة 30 دقيقة على الأقل، خاصة إذا تم وضع فلورايد على أسنانك خلال التنظيف. هذا يعطي الفلورايد الوقت الكافي للتفاعل مع مينا الأسنان وتعزيز حمايتها.

عادةً ما يتم تركيب الأسنان التعويضية، مثل التاج أو التركيبات، بعد فترة تتراوح بين 3 إلى 6 أشهر من عملية زراعة الأسنان. هذه الفترة ضرورية لضمان أن الزرع قد اندمج بشكل جيد مع عظم الفك في عملية تعرف بالالتحام العظمي، والتي تساهم في استقرار وديمومة الزرع.

هناك نوعان رئيسيان من أمراض اللثة: التهاب اللثة (Gingivitis)، الذي يتسبب في احمرار وتورم اللثة ويكون عادةً قابلاً للعلاج من خلال تحسين النظافة الفموية. ومرض اللثة المتقدم (Periodontitis)، الذي يؤدي إلى تآكل العظام الداعمة حول الأسنان وقد يسبب فقدان الأسنان إذا لم يُعالج بشكل فعال. يمكن أن تشمل الحالات الأخرى التهاب اللثة الحاد أو المزمن، بناءً على شدته ومدى الاستجابة للعلاج.

للوقاية من تسوس الأسنان، يُوصى بتنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون المحتوي على الفلورايد مرتين يوميًا على الأقل، واستخدام خيط الأسنان لتنظيف الفراغات بين الأسنان. من الضروري أيضاً تقليل تناول الأطعمة والمشروبات السكرية، والالتزام بزيارات دورية لطبيب الأسنان لفحص الأسنان وتنظيفها بشكل احترافي، مما يساعد في الكشف المبكر عن أي تسوس ومنع انتشاره.

تشمل العمليات الجراحية التي يقوم بها طبيب الأسنان استخراج الأسنان المتضررة أو غير القابلة للإنقاذ، وزراعة الأسنان لتعويض الأسنان المفقودة. بالإضافة إلى ذلك، قد يتضمن العلاج الجراحي تصحيح مشكلات اللثة مثل إجراء جراحة للثة أو ترقيع العظام، وإصلاح تشوهات الفك التي قد تتطلب تعديل العظام أو إجراء جراحة تصحيحية لعلاج مشكلات الفم والفك.

يمكن أن يعيش السن المحشو لعدة سنوات، وعادةً ما تستمر الحشوة في أداء وظيفتها من 5 إلى 15 سنة أو أكثر، حسب نوع الحشوة والاهتمام بالنظافة الفموية. من المهم الحفاظ على صحة الفم من خلال التنظيف الجيد والزيارات المنتظمة لطبيب الأسنان لضمان بقاء الحشوة سليمة ولتجنب المشاكل المستقبلية التي قد تؤثر على عمر الحشوة.

 
  • المعرفة الطبية العميقة: يجب أن يكون لدى طبيب الأسنان معرفة شاملة بالأسنان، الفم، اللثة، والأنسجة المحيطة.
  • المهارات اليدوية الدقيقة: لأن الإجراءات تتطلب عملًا دقيقًا للغاية في مناطق صغيرة.
  • التواصل الجيد: القدرة على شرح الإجراءات للمرضى بطريقة يفهمونها.
  • الصبر والهدوء: العمل في ظروف قد تكون ضاغطة، مع الحفاظ على هدوء الأعصاب.
  • القدرة على اتخاذ قرارات سريعة: تحديد الخطة العلاجية المثلى بناءً على حالة المريض.

نعم، يمكن أن ينتقل التسوس من سن إلى آخر إذا لم يتم علاجه، حيث تنتقل البكتيريا المسببة للتسوس إلى الأسنان المجاورة.

  • تراكم البلاك والجير: يؤدي إلى التهاب اللثة.
  • التدخين: يقلل من قدرة اللثة على الشفاء.
  • التغيرات الهرمونية: مثل الحمل أو الحيض.
  • أمراض مزمنة: مثل السكري.
  • استخدام أدوية معينة: تؤثر على صحة اللثة.

 

  • الألم والتورم: بعد الجراحة.
  • تآكل الحشوة بمرور الوقت: بسبب قوة المضغ.
  • ضعف المادة المستخدمة: إذا لم تكن مناسبة.
  • عدم تحضير السن بشكل صحيح: قبل وضع الحشوة.
  • التسوس الجديد: حول الحشوة.
  • فحص الأسنان واللثة: للتأكد من عدم وجود تسوس أو التهاب.
  • نمو الأسنان بشكل كامل: بالنسبة للأطفال.
  • توفر صحة عامة جيدة: لتحمل فترة العلاج الطويلة.

نعم، يصح شرب الماء بعد غسل الأسنان، ولكن يفضل الانتظار قليلًا بعد استخدام معجون يحتوي على الفلورايد حتى يتمكن الفلورايد من التفاعل مع الأسنان.

  • التسوس العميق: الذي يصل إلى العصب.
  • الصدمة أو الإصابة: نتيجة حوادث.
  • العدوى: التي تنتشر إلى العصب.

زراعة الأسنان قد تستغرق عدة أشهر، حيث تتضمن المراحل: الجراحة لوضع الزرعة، وقت الشفاء (3-6 أشهر)، وتركيب التاج النهائي.

  • إذا كان الحشو حشوًا مؤقتًا، يجب الانتظار حوالي ساعتين حتى يثبت الحشو بشكل جيد.
  • إذا كان الحشو دائمًا، يُفضل الانتظار حتى يزول تأثير التخدير لتجنب عض الشفاه أو اللسان عن غير قصد، وبعدها يمكنك تناول الأطعمة اللينة.

يعتمد اختيار تقويم الأسنان على حالتك:

  • التقويم المعدني التقليدي: فعال ومناسب لحالات كثيرة، ويُعد الأكثر استخدامًا.
  • التقويم الشفاف (Invisalign): شفاف وقابل للإزالة، لكنه غير مناسب لكل الحالات.
  • التقويم السيراميكي: أقل وضوحًا من المعدني ولكنه قد يتصبغ مع الوقت.
  • التقويم الداخلي (Lingual Braces): يوضع خلف الأسنان، لذا يكون غير مرئي ولكن يحتاج إلى عناية أكبر.
  • استخدم فرشاة أسنان ناعمة مع معجون يحتوي على الفلورايد.
  • فرش أسنانك لمدة دقيقتين، مرتين في اليوم، مع التركيز على تنظيف جميع الأسطح.
  • استخدم خيط الأسنان لتنظيف ما بين الأسنان حيث لا تصل الفرشاة.
  • اغسل فمك بماء بعد تناول الأطعمة الحمضية وانتظر 30 دقيقة قبل تنظيف أسنانك.
  • تنظيف الأسنان بانتظام: فرش أسنانك مرتين يوميًا باستخدام معجون يحتوي على الفلورايد.
  • تجنب السكريات والأطعمة الحمضية: لأنها تضعف المينا.
  • تناول غذاء صحي: يتضمن أطعمة غنية بالكالسيوم مثل الحليب والخضروات الورقية والمكسرات.
  • زيارة طبيب الأسنان بانتظام: للتنظيف والفحص كل 6 أشهر.
  • استخدام الفلورايد: لتقوية طبقة المينا وحماية الأسنان من التسوس

بعد تركيب الأسنان أو الزرعات، يُفضل الانتظار لمدة 1-2 ساعة حتى يزول تأثير التخدير. يُنصح بتناول الأطعمة اللينة والباردة في اليوم الأول مثل الزبادي أو الحساء، وتجنب الأطعمة الصلبة أو الحارة أو اللزجة لمدة أسبوع إلى أسبوعين لضمان التئام المنطقة بشكل جيد.

لا يُنصح بغسل الأسنان بعد الأكل مباشرة، خاصةً بعد تناول الأطعمة الحمضية مثل الفواكه أو العصائر. ذلك لأن الحمض يُضعف مينا الأسنان مؤقتاً، وعند تفريش الأسنان في هذه الحالة قد يؤدي ذلك إلى تآكل المينا. من الأفضل الانتظار لمدة 30 دقيقة على الأقل بعد الأكل قبل غسل الأسنان.

تتضمن مواد حشو الأسنان الشائعة:

  • الحشوة التجميلية (Composite Resin): مصنوعة من مواد مركبة بلون الأسنان، وتُستخدم عادةً في الأسنان الأمامية أو الأماكن التي تحتاج إلى جمالية عالية.
  • حشوة السيراميك: طويلة الأمد وتُشبه لون الأسنان، وتستخدم للأغراض التجميلية.

قد يعود التسوس بعد الحشو إذا لم يتم العناية الجيدة بالأسنان، مثل عدم تنظيف الأسنان بانتظام أو تناول الأطعمة والمشروبات السكرية بشكل مفرط. كما أن الحشوة قد تتلف أو تتآكل بمرور الوقت، مما يتيح للبكتيريا الدخول مرة أخرى والتسبب في تسوس جديد.

تختلف المدة حسب العوامل التي تؤثر على صحة الأسنان، مثل النظام الغذائي والعناية اليومية بالأسنان. قد يبدأ التسوس خلال أشهر إذا لم يتم العناية بالنظافة الفموية أو تم استهلاك كمية كبيرة من السكريات. في بعض الحالات قد يستغرق سنوات، خاصة إذا كانت مينا الأسنان قوية وطبقات البلاك قليلة.

طبيب الأسنان يقوم بمجموعة من الأعمال المتنوعة، ومنها:

  • الفحص الدوري وتنظيف الأسنان: إزالة الجير وفحص الأسنان للبحث عن التسوس أو المشاكل الأخرى.
  • الحشوات: معالجة التسوس وملء التجاويف الناتجة.
  • تركيب التيجان والجسور: لحماية الأسنان الضعيفة أو استبدال الأسنان المفقودة.
  • خلع الأسنان: إزالة الأسنان التالفة أو المتضررة.
  • زراعة الأسنان: تركيب زرعات تعويضية لتحل محل الأسنان المفقودة.
  • تقويم الأسنان: تصحيح وضعية الأسنان باستخدام أجهزة مثل التقويم.
  • علاج اللثة: معالجة أمراض اللثة والعناية بالأنسجة المحيطة بالأسنان.
  • تبييض الأسنان: تحسين مظهر الأسنان عن طريق إزالة التصبغات.
 

عادةً ما تلتئم اللثة بعد زراعة الأسنان خلال فترة تتراوح من 1 إلى 2 أسبوعين. ومع ذلك، قد تستغرق عملية التحام العظم مع الزرعة حوالي 3 إلى 6 أشهر لتحقيق الاستقرار الكامل.

يصبح التهاب اللثة خطيرًا عندما يتطور إلى التهاب دواعم السن، مما قد يؤدي إلى تراجع اللثة، فقدان الأسنان، وارتباطه بمشاكل صحية أخرى مثل أمراض القلب والسكري

يتم اكتشاف نوع التسوس من خلال الفحص البصري للأسنان، واستخدام الأشعة السينية، وفحص الأسنان باستخدام الأدوات الطبية مثل المسبار، أو أجهزة الكشف عن التسوس

تشمل أهم صفات طبيب الأسنان الخبرة المهنية، مهارات التواصل الجيدة، الانتباه للتفاصيل، الصبر والتعامل بلطف، مهارات حل المشكلات، والرغبة في التعلم المستمر.

يستخدم طبيب الأسنان أدوات مثل المرآة، المسبار، المِكشطة، جهاز الشفط، الحفار، وضوء التجفيف

  • الانتظار الموصى به: يفضل الانتظار لمدة 24 ساعة على الأقل بعد الحشوة.
  • التأثير على الحشوة: التدخين مباشرة قد يضعف الحشوة ويسبب تهيج اللثة.
  • صحة الفم: تجنب التدخين يساعد في الشفاء السريع وتقليل المضاعفات.
  • زراعة التيتانيوم: تعتبر الأكثر شيوعًا وتتميز بالقوة والقدرة على الاندماج مع العظم.
  • الزرعات الزركونية: توفر مظهرًا طبيعيًا، مناسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية المعادن.
  • الاختيار المناسب: يعتمد على حالة الفم، كثافة العظم، والتوصية الطبية.
  • التنظيف الاحترافي: إزالة الجير والبلاك عن طريق تنظيف الأسنان لدى الطبيب.
  • العناية المنزلية: التفريش مرتين يومياً واستخدام الخيط الطبي.
  • غسول الفم: استخدام غسول مضاد للبكتيريا لتقليل الالتهاب.
  • الحمية الغذائية: تناول فيتامينات C و D لتعزيز صحة اللثة.
  • المدة الزمنية: قد يستغرق من عدة أشهر إلى سنوات حسب عوامل مختلفة.
  • العناية بالفم: نظافة الأسنان الجيدة تؤخر وصول التسوس للعصب.
  • النظام الغذائي: تناول السكريات يزيد من سرعة تطور التسوس.
  • العوامل الفردية: تشمل تدفق اللعاب وقوة المينا.
  • الخبرة والشهادات: يجب التأكد من مؤهلات الطبيب وخبرته.
  • آراء المرضى: مراجعة تقييمات وتجارب الآخرين.
  • التواصل الجيد: يجب أن يوضح الطبيب خطط العلاج بشكل مفهوم.
  • نظافة العيادة: التأكد من النظافة والتعقيم المناسب.
  • استخدام التكنولوجيا: يفضل الطبيب الذي يستخدم التقنيات الحديثة للعلاج.
 
  • الفحص الدوري
  • حشو الأسنان
  •  تنظيف الأسنان
  •  علاج العصب
  • تركيب التيجان والجسور
  •  تقويم الأسنان
  •  تبييض الأسنان
  •  خلع الأسنان
  • وزراعة الأسنان.
  • هل أحتاج حشو أو علاج؟
  • كيف أعتني بأسناني؟
  • كيف أقي نفسي من التسوس؟
  • هل هناك أسنان بحاجة إلى مراقبة؟
  • العلاج عند الطبيب لإزالة التسوس.
  • معجون الفلورايد لتقوية المينا.
  • تنظيف يومي باستخدام الفرشاة والخيط.
  • ألم شديد ومستمر.
  • حساسية قوية عند الأكل أو الشرب.
  • تورم أو خراج.
  • تنظيف غير كافٍ.
  • تناول الأطعمة السكرية بكثرة.
  • عدم استخدام خيط الأسنان.
  • نقص الفلورايد.

اختر العيادة.. وقل رأيك

عيادة مدينة نصر

عيادة المهندسين

عيادة وسط البلد

عيادة التجمع الخامس